السلام عليكم ورحمة الله

نرحب بكم معنا في مدونة البصيرة الرسالية التي نحتفظ بنسخة من رسائلنا المرسلة على قروبنا (البصيرة الرسالية).

تنويه:-

1- من يرغب أن تصله رسائلنا على بريده ليشترك عبر هذا الرابط:

http://groups.google.com/group/albaseera/subscribe

وتأكيد اجراءات الاشتراك من الرابط.

2- لمشاهدة المواضيع السابقة تجدونها مفروزة على حسب أيام الإرسال وذلك من خيار: (أرشيف المدونة الإلكترونية) بالجانب الأيمن من الصفحة.

3- نظراً لطول بعض المواضيع هنا مما يجعل الصفحة طويلة للقارئ سنلجأ إلى وضع جزء من الموضوع وقراءتكم لباقي الموضوع في نهايته بالضغط على الزر الموجه في آخر الجزء المرفق.

ونأمل لكم الفائدة معنا..

6 يوليو 2010

تقرير الجمعة: ‏(الشيخ السعيد: يحذر من مغبة تسقيط الرموز الدينية ويؤكد على ضرورة الحوار والتلاقي)‏_ساهموا بنشره معكم

بسم الله الرحمن الرحيم
نبعث إليكم تقرير خطبتا الجمعة لهذا الأسبوع 20-7-1431 هـ وقبلها نردف لكم رابط الخطبتي لمن أحب الاسفادة منها، وخطبتا الجمعة ألقاها سماحة الشيخ عباس السعيد حفظه الله والتي كانت بعنوان:
1- مجتمعاتنا وتسقيط الرموز
http://www.mediafire.com/?ujmywm2zgnz

2- كيف نتعامل مع اختلافاتنا الدينية؟
http://www.mediafire.com/?gitymfzyy1n

نص التقرير:
الشيخ السعيد: يحذر من مغبة تسقيط الرموز الدينية ويؤكد على ضرورة الحوار والتلاقي
 http://albaseera.googlegroups.com/web/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE+%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%B3_%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9.jpg?gda=gYpT4cYAAAAp3ytZOR2w1FYBFSm6WNjp_ACMfpi1ZjwcpsYBRR2ljad3i2TQrX3rFM-64gNu_JdZl8hozNi3vufLdP3n7Q-CZhWZ5ZWj_UyZM-zF8yyg2zbYUB42mO40xrrmoRxS4K0MihMeUI9tl9M_V4a1YdkJBbKweuc1R8ZFLba6omgjYXl7HQ9vOghDQOqXc5xurv4-bzgmPvRCR1PgbqCZ1_MQl1LDw4VkyojisIABQUKt3lkkc_g3rW9PQsCnzdgYDjwT4RrsbFgy3S3qdjS5XkUh
حذر إمام وخطيب جمعة العوامية بمحافظة القطيف الشيخ عباس السعيد من مغبة ما وصفه بظاهرة "التسقيط للرموز الدينية والاجتماعية" موضحاً أن "استمرارها يفت في عضد المجتمعات الدينية".
وأشار السعيد في خطبة الجمعة أن "تسقيط الرموز الدينية جناية على المجتمع وعلى الأجيال لكونها توهن من ارتباط الناس برموزهم وتنشر العداوات والضغائن وتصرف كثيراً من الطاقات في النزاعات الداخلية" على حد قوله. 
  وأوضح: "أن عدم الانفتاح على العطاء الذي تقدمه الرموز الدينية في صعد شتى دفع الكثيرين للتورط في خطيئة التسقيط.
وتابع بأن: "من حق المجتمع أن يمارس النقد البناء عند وقوع بعض طلبة العلم أو العاملين في بعض الأخطاء، إلا أن هذا لا يُبرر الإساءة و التسقيط الذي يطلقه البعض بالجملة" على حد تعبيره. 
وأضاف أن: "التفاضل بين الرموز الدينية أمرٌ نسبيٌ والساحة بحاجة إلى عطاء الجميع"مشيراً إلى: "أن هذه النظرة الإيجابية تجنب المجتمع من الوقوع في الإلغاء أو التسقيط أو القطيعة".
 ومن جهة أخرى، أكد السعيد أن: "الاختلاف في الرؤى الدينية والسياسية يمكن أن يتحول إلى عامل قوة بشرط الانفتاح والتواصل والحوار الداخلي الذي به يصل المختلفون إلى مستوً مُرضٍ من المشتركات والتوافقات".
وحذر من: "أن يؤدي الاختلاف إلى الصراع والقطيعة وعدم الانفتاح" مبيناً: "أن الانفتاح الداخلي قد يعيد تشكيل كثير من المواقف الاجتماعية".
وأشار إلى: "أن ما نراه من مظاهر الخلاف والاختلاف ينبغي أن يدفعنا إلى مضاعفة الجهود نحو الحوار والتنسيق".


            (ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ)
             )|ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |(
            ( |  ~ {قرووب  البصيرة  الرسالية)  .  .  (للأخبار  والمواضيـع  الرسالية} ~  | )
             )|ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــ |(
            (
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ )


لمشاهدة والانضمام إلى قروب البصيرة الرسالية في الجيميل:

http://groups.google.com/group/albaseera


ملحق ذا فائدة:

* قروب "محبي الشيخ المجاهد نمر النمر" على الفيس بوك:
http://www.facebook.com/topic.php?topic=5902&post=19686&uid=36375794025#/group.php?gid=36375794025

* لمشاهدة قناة العلامة النمر على اليوتيوب
على هذا الرابط::
http://www.youtube.com/user/nwrass2009

*
لمشاهدة قناة العلامة النمر على الشيعة تيوب على هذا الرابط:
http://www.shiatube.net/NWRASS2009

* لتنزيل إصدار القبس الرسالي لسماحة الشيخ نمر والذي يحوي 1902 محاضرة:

http://www.4shared.com/dir/10157159/d7de52b5/sharing.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق