السلام عليكم ورحمة الله

نرحب بكم معنا في مدونة البصيرة الرسالية التي نحتفظ بنسخة من رسائلنا المرسلة على قروبنا (البصيرة الرسالية).

تنويه:-

1- من يرغب أن تصله رسائلنا على بريده ليشترك عبر هذا الرابط:

http://groups.google.com/group/albaseera/subscribe

وتأكيد اجراءات الاشتراك من الرابط.

2- لمشاهدة المواضيع السابقة تجدونها مفروزة على حسب أيام الإرسال وذلك من خيار: (أرشيف المدونة الإلكترونية) بالجانب الأيمن من الصفحة.

3- نظراً لطول بعض المواضيع هنا مما يجعل الصفحة طويلة للقارئ سنلجأ إلى وضع جزء من الموضوع وقراءتكم لباقي الموضوع في نهايته بالضغط على الزر الموجه في آخر الجزء المرفق.

ونأمل لكم الفائدة معنا..

25 فبراير 2012

تقرير جمعة العوامية: (الشيخ السعيد: استهداف الرموز تصعيد جديد ويبعث برسالة سلبية لكل القطيف)_ساهموا بنشره معكم


رابط خطبتا الجمعة فيديو بجودة عالية وبعنوان:
1- الحاكم والشرائط النفسية للاصلاح.
2- مدافعة الطاغوت والمكاسب المعنوية.

الشيخ السعيد: استهداف الرموز تصعيد جديد ويبعث برسالة سلبية لكل القطيف

 https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-snc7/419614_381132708582086_227320773963281_1348315_745099376_n.jpg
استنكر إمام وخطيب جمعة العوامية سماحة الشيخ عباس السعيد لغة التعريض التي تعرض لها الشيخ حسن الصفار في بيان وزارة الداخلية السعودية، وما تبعها من هجوم شديد شنه الإعلام الرسمي.


وفي خطبة الجمعة في جامع الإمام الحسين (ع) والذي اكتظ بالحضور، رفض السعيد الحملة التي تعرض لها سماحة العلامة الشيخ حسن الصفار والرموز الدينية في الصحافة المحلية، موضحاً أنها تصعيد جديد يبعث رسالة سلبية لعموم المجتمع في القطيف.

وأبدى السعيد استغرابه من الحملة التي تعرض لها الشيخ الصفار نتيجة لموقفه الرافض لسفك الدماء المحرمة على أيدي رجال الأمن، مبيناً أن إدانة إراقة الدماء مسؤولية ملقاة على كل فرد، وأنها على العلماء تصبح مضاعفة.

وأشار إلى أن المجتمع كان ينتظر الاستجابة إلى لغة العقل والعقلاء والناصحين، إلا أنه فوجئ بلغة العنف والرصاص وإراقة الدماء.

وأضاف أن إراقة الدماء عواقبها وخيمة وقيمتها باهظة، إلا أن الدور الإيجابي الذي تحمله العلماء والرموز الدينية هو الذي منع انزلاق المجتمع في موجة من العنف والمواجهة مع قوات الأمن.

وتابع بأن الرموز الدينية أكدت مراراً على أن الحل يكمن في الاستجابة لمطالب المجتمع وليس من خلال القبضة الأمنية.

وذكّر السعيد بدور الرموز الدينية في تهدئة الشارع في أوج الحراك وذروة حماس الشباب في العام الماضي، والتي كانت مقدمة  للحوار والتواصل مع المسؤولين لتلبية المطالب، إلا أنه لم تكن هنالك استجابة عملية لأي منها.

وأضاف أن المجتمع لن يقبل باستهداف الرموز تحت أي ظرف من الظروف، مؤكداً أن أي استهداف سيزيد من التفاف المجتمع حول العلماء والرموز الدينية.

وتابع بأن الأمر لا يختص بالرموز، وإنما المجتمع يرفض استهداف أي عِمة وقفت معه بالكلمة الصادقة.

وختم خطابه بالتأكيد على ضرورة المشورة والاستماع لصوت العلماء والرموز الدينية من أجل حل المشكلات العالقة، وأنه لو لا تجاهل ذلك لما وصل الأمر إلى إراقة الدماء المحرمة.

لمشاهدة الخطب السابقة ومحاضرات آية الله آل نمر وخطباء جامع الإمام الحسين (ع) بالعوامية:
http://albaseeraalresalay.blogspot.com/2012/02/blog-post_2083.html

https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/376557_326950387333652_227320773963281_1190871_984018650_n.jpg 

(ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ)
( |  ~ {قرووب البصيرة الرسالية) .. (للأخبار الرسالية والمواضيع الهادفة} ~ | )
(ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ )
* لتصفح مدونة البصيرة الرسالية وقراءة المواضيع الحدية والقديمة:
http://www.wlidk.net/upfiles/hj069301.gif 

أو عبر (PickerQrCode)

 * للإنضمام لصفحة قروب البصيرة الرسالية على الفيس بوك لمتابعة جديد ما ننشره:
* ليصلكم ما ننشره بالبريد الإلكتروني اشتركوا في (قروب البصيرة الرسالية):
http://groups.google.com/group/albaseera
 
ثم هذا الرابط التالي:

وتأكيد الاشتراك منكم لتعذر الإضافة منا بعد تحديثات قوقل الأخيرة
ملحق ذا فائدة (محدث):
* صفحة آية الله المجاهد الشيخ نمر النمر (حفظه الله) بالفيس بوك:
www.facebook.com/Shaikh.Nemer

* صفحة جامع الإمام الحسين (ع) بالعوامية بالفيس بوك:

* لمشاهدة فيديو آية الله النمر في اليوتيوب :
www.youtube.com/profile?user=nwrass2009
 
* إصدار القبس الرسالي لسماحة الشيخ نمر (يحوي 1902 محاضرة):
لا تنسونا من صالح دعائكم
وإفادة الآخرين مما يصلكم منا
مع تحيات: البصيرة الرسالية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق