السلام عليكم ورحمة الله

نرحب بكم معنا في مدونة البصيرة الرسالية التي نحتفظ بنسخة من رسائلنا المرسلة على قروبنا (البصيرة الرسالية).

تنويه:-

1- من يرغب أن تصله رسائلنا على بريده ليشترك عبر هذا الرابط:

http://groups.google.com/group/albaseera/subscribe

وتأكيد اجراءات الاشتراك من الرابط.

2- لمشاهدة المواضيع السابقة تجدونها مفروزة على حسب أيام الإرسال وذلك من خيار: (أرشيف المدونة الإلكترونية) بالجانب الأيمن من الصفحة.

3- نظراً لطول بعض المواضيع هنا مما يجعل الصفحة طويلة للقارئ سنلجأ إلى وضع جزء من الموضوع وقراءتكم لباقي الموضوع في نهايته بالضغط على الزر الموجه في آخر الجزء المرفق.

ونأمل لكم الفائدة معنا..

15 أغسطس 2012

مقالات حراك القطيف:(براءة الدولة _السعودية_ من دم ( السرقات) !!)_ساهموا بنشره معكم


براءة الدولة من دم ( السرقات) !!


بقلم: صعصعة بن صوحان
 
هل الحقيقة واضحة كالشمس في رابعة النهار، أم أن السماء متلبدة بالغيوم ؟!

لماذا الآن وبهذه الكثافة؟

من المستفيد؟

وبغض النظر عن هوية المرتكبين، هل هم من أذناب الدولة من المخبرين أم من العصابات المنطلقة من دافع فردي وذاتي، إلا أن المسؤول عن استتباب الأمن أولا وأخيرا هي الدولة، هل يحق لنا أن نسأل بعض الأسئلة البريئة..


إن كانت الدولة تواجه بما استطاعت (من قوة ورباط الخيل)، وتستجلب المدرعات وسيارات (اليوكنات) وقوات الشغب والقناصين لقمع المسيرات السلمية بحجة فرض الأمن !!

فلماذا لا تستخدم الأسلوب ذاته ضد العصابات ( المسلحة) لفرض الأمن ؟!!

لماذا تجر باء الأمن هناك ولا تجر باء الأمن هنا ؟؟!!!!!!!!!!

لماذا يدها (حديدية) هناك و(ورقية) هنا؟!!

أليست مفارقة أن تشهر الدولة سلاحها ضد من لا يحملون السلاح بينما تغمده مع من يشهرونه!!!

أليست مفارقة أن يلاحق المسالمون في الأزقة وتحت كل حجر ومدر.. بينما يترك اللصوص يسرحون ويمرحون ويتمادون في السطو على الممتلكات الخاصة وفي الشوارع العامة الحساسة وفي وضح النهار ؟!!

لماذا تغيب الاحترازات و(الحدس الأمني) للدولة رغم وقوع هذه السرقات بشكل متتابع ومتقارب زمنا، ومتشابه أداء ؟!!

إن الدولة بتركها (الحبل الأمني على الغارب)، أرادت أن تضرب عشرات العصافير، بحجر واحد:

١- هذا الانفلات الأمني سببه الحراك الذي أضعف التواجد الأمني في الشوارع التجارية والعامة !!

٢- إلصاق عمليات السطو المسلح بالحراك يراد منه التشويه والتحريض وبالتالي قلب طاولة المجتمع المتعاطف والحاضن على الحراك.

٣- ضرب فئات المجتمع ببعضها البعض وإلهائها عن المطالب الرئيسة عبر إشغالها بالواقع الأمني المهترئ (اجتماعيا فقط).

٤- إيجاد أرضية اجتماعية قابلة لعسكرة المنطقة بشكل أكبر - كما ذكر أحد الأخوة- بذريعة الأمن المفقود.

ختاماً نقولها وبضرس قاطع وكما قال ضيف مملكتنا الهارب .. زين العابدين بن علي ( الآن فهمتكم )

إن كل هذه العسكرة وهذا الاستنفار الأمني غايته توفير الأمن للدولة  وليس الأمن للمواطنين!!


(ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ)
( |  ~ {قرووب البصيرة الرسالية) .. (للأخبار الرسالية والمواضيع الهادفة} ~ | )
(ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ )
* لتصفح مدونة البصيرة الرسالية وقراءة المواضيع الجديدة والقديمة:
http://www.wlidk.net/upfiles/hj069301.gif 

أو عبر (PickerQrCode)
http://chart.googleapis.com/chart?cht=qr&chs=100x100&choe=UTF-8&chld=H|0&chl=http://goo.gl/hu7cX

 * للانضمام لصفحة قروب البصيرة الرسالية على الفيس بوك لمتابعة جديدنا:

 

* ليصلكم ما ننشره بالبريد الإلكتروني اشتركوا في (قروب البصيرة الرسالية):
http://groups.google.com/group/albaseera
 
ثم هذا الرابط التالي:
 
وتأكيد الاشتراك منكم لتعذر الإضافة منا بعد تحديثات قوقل الأخيرة

ملحق ذا فائدة (محدث):
* صفحة آية الله المجاهد الشيخ نمر النمر (حفظه الله) بالفيس بوك:
www.facebook.com/Shaikh.Nemer
* صفحة جامع الإمام الحسين (ع) بالعوامية بالفيس بوك:
* لمشاهدة فيديوهات آية الله النمر في اليوتيوب :
www.youtube.com/profile?user=nwrass2009
 
* إصدار القبس الرسالي لسماحة الشيخ نمر (يحوي 1902 محاضرة):

خدمة مجموعة العهد الثقافية:
من نشاطات الخدمة :
- نشر مستجدات وآخر محاضرات سماحة آية الله المجاهد الشيخ نمر باقر آل نمر دام ظله .. ومحاضرات رسالية.
 
- نشاطات ومواضيع رسالية.
 
- أقلام رسالية واعدة.
 
- أمور متفرقة منتخبة.
طرق الاشتراك بالخدمة
* بلاك بيري مسنجر:
PIN:29663D6D
 
* ببرنامج الوتساب:
00966556207946
* على Twitter:

 لا تنسونا من صالح دعائكم
وإفادة الآخرين مما يصلكم منا
مع تحيات: البصيرة الرسالية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق