السلام عليكم ورحمة الله

نرحب بكم معنا في مدونة البصيرة الرسالية التي نحتفظ بنسخة من رسائلنا المرسلة على قروبنا (البصيرة الرسالية).

تنويه:-

1- من يرغب أن تصله رسائلنا على بريده ليشترك عبر هذا الرابط:

http://groups.google.com/group/albaseera/subscribe

وتأكيد اجراءات الاشتراك من الرابط.

2- لمشاهدة المواضيع السابقة تجدونها مفروزة على حسب أيام الإرسال وذلك من خيار: (أرشيف المدونة الإلكترونية) بالجانب الأيمن من الصفحة.

3- نظراً لطول بعض المواضيع هنا مما يجعل الصفحة طويلة للقارئ سنلجأ إلى وضع جزء من الموضوع وقراءتكم لباقي الموضوع في نهايته بالضغط على الزر الموجه في آخر الجزء المرفق.

ونأمل لكم الفائدة معنا..

21 نوفمبر 2012

مهرجان عاشوراء: (السيد العوامي: الحسين ظلم من على منبره وواقعة الطف ليست تاريخية فقط)

لمشاهدة فيديو الكلمة:

السيد العوامي: الحسين ظلم من على منبره وواقعة الطف ليست تاريخية فقط

 https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/559300_534926909869331_1703576012_n.jpg
أكد سماحة السيد خضر العوامي في الليلة الخامسة من المحرم على أن الشباب هم أبرز فئة مسارعة لنصرة الحق وهم أكثر إندفاعاً وتضحية في سبيله.


وقال في كلمته التي شارك بها في مهرجان "إنتصار الكرامة" في مأتم ساحة كربلاء إن أهم القيم التي أثارتها ثورة كربلاء هي نصرة الحق.

مضيفاً أن الإمام الحسين (ع) كان يستفز حمية الإيمان والنصرة في أصحابه حتى إنصهروا فيه وذابوا في نصرته.

وبين سماحته أن نصرة الحق تتطلب معادات الظلم والباطل مشيراً أن الكثير لا يملك هذا الإستعداد فيما يشترط البعض في ذلك على عدم الخسارة والضرر.

وانتقد من يقيم الحسينيات وفي ذات الوقت يقوم بالمدح والتمجيد للظالمين واصفاً هذا التناقض بالنصرة الجوفاء حسب تعبيره.

مؤكداً أن الحسين (ع) ليس محتاج للنصرة الخجولة التي تكون وقت الرخاء وفي حال تقلب الظروف وصعوبة الإبتلاء يكون التقهقر والتراجع على حد وصفه.

وواصل سماحته الحديث بقوله إن صلاة الجمعة أعظم الفرائض إلا أنها تصبح محرمة وتفقد روحها في حال فقدت جوهرها وهو النطق بالحق وتحولها الى بوقاً لمدح الظالم.

وأشار إلى إحدى المزايا المهمة في نصرة الحق حيث قائلاً أنها لا تحتاج إلى إذنٍ أو أمر من أحد.

وعلى ذات الصعيد قال "إن أعظم ظلامة طالت الحسين (ع) هي من على منبره على لسان من يصورها كواقعة تاريخية فقط" مؤكداً على "انها واقعة مستمرة وأن نصرة الحق لازالت مطلب نبحث عنه والعبودية لله ورفض عبودية الطاغوت هي حقيقة ثورة الحسين (ع) المستمرة".

وشدد على أهمية دور فئة الشباب موضحاً أنها أبرز فئة مسارعة لنصرة الحق وأكثر اندفاعا واستعداداً للتضحية بأرواحهم ومايمتلكون في سبيل الحق.

وأكد في ختام كلمته على أهمية الثقة بالله وأن النصر من عنده وأنه ليس متعلقا بالأسباب المادية والأوضاع الإقليمية أو غيرها بل بالله وحده.

مصدر التقرير:
http://awam205.homeip.net/index.php/permalink/5494.html



(ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ)
( |  ~ {قرووب البصيرة الرسالية) .. (للأخبار الرسالية والمواضيع الهادفة} ~ | )
(ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ )
* لتصفح مدونة البصيرة الرسالية وقراءة المواضيع الجديدة والقديمة:
http://www.wlidk.net/upfiles/hj069301.gif 

أو عبر (PickerQrCode)
http://chart.googleapis.com/chart?cht=qr&chs=100x100&choe=UTF-8&chld=H|0&chl=http://goo.gl/hu7cX

 * للانضمام لصفحة قروب البصيرة الرسالية على الفيس بوك لمتابعة جديدنا:

 
* ليصلكم ما ننشره بالبريد الإلكتروني اشتركوا في (قروب البصيرة الرسالية):
http://groups.google.com/group/albaseera
 
ثم هذا الرابط التالي:
 
وتأكيد الاشتراك منكم لتعذر الإضافة منا بعد تحديثات قوقل الأخيرة

ملحق ذا فائدة (محدث):
* صفحة آية الله المجاهد الشيخ نمر النمر (حفظه الله) بالفيس بوك:
www.facebook.com/Shaikh.Nemer
* صفحة جامع الإمام الحسين (ع) بالعوامية بالفيس بوك:
* لمشاهدة فيديوهات آية الله النمر في اليوتيوب :
www.youtube.com/profile?user=nwrass2009
 
* إصدار القبس الرسالي لسماحة الشيخ نمر (يحوي 1902 محاضرة):
خدمة مجموعة العهد الثقافية:
من نشاطات الخدمة :
- نشر مستجدات وآخر محاضرات سماحة آية الله المجاهد الشيخ نمر باقر آل نمر دام ظله .. ومحاضرات رسالية.
 
- نشاطات ومواضيع رسالية.
 
- أقلام رسالية واعدة.
 
- أمور متفرقة منتخبة.
طرق الاشتراك بالخدمة
* بلاك بيري مسنجر:
PIN:29663D6D
 
*  ببرنامج الوتساب:
00966556207946
* على Twitter:

 لا تنسونا من صالح دعائكم
وإفادة الآخرين مما يصلكم منا
مع تحيات: البصيرة الرسالية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق