العوامية تهتف «الله أكبر» حتى خروج معتقلي الحرية
![]() |
وفي التفاصيل قامت جهات شبابية بالدعوة لحملة تكبير تضامنية ثانية دفاعاً عن الكرامة وسجناء الحرية الذين يقبعون في سجون السلطات السعودية منذ أكثر من شهرين.
السلطات السعودية اعتقلت قرابة العشرين شخص منذ منتصف مارس الماضي بعد أن القى الشيخ النمر خطبته المعروفة ومازال جهاز المباحث السعودي يوم بعد يوم يعتقل شباباً من ابناء العوامية.
حملة التكبير التضامنية مع سجناء الحرية لقت تجاوباً واسعاً أكثر من ذي قبل على حد تعبير متابعين وبعد النجاح الذي حظيت به سوف تنطلق مساء غدٍ الخميس الحملة الثانية للتكبير وذلك في تمام الساعة الثامنة مساءً كما افاد الإعلان المنشور عبر المنتديات والمجموعات البريدية المختلفة.
الجدير بالذكر أن حملة التكبيرات لن تتوقف ما بقيت السلطات السعودية محتجزة ابطالاً ومطاردة آخرين كما جاء في سياق دعوات الحملة
وهي احدى وسائل المعارضة المشروعة التي دعا لها الشيخ النمر في خطبته الأخيرة مشيراً الى أن الجماهير ستعارض الظلم بكل الوسائل المشروعة وستستحدث وسائل أخرى لمعارضة الجور.
(ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ)
)|ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |(
( | ~ {قرووب البصيرة الرسالية) . . (للأخبار والمواضيـع الرسالية} ~ | )
)|ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |(
(ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ )
لمشاهدة والانضمام إلى قروب البصيرة الرسالية في الجيميل:
http://groups.google.com/group/albaseera
ملحق ذا فائدة:
* قروب "محبي الشيخ المجاهد نمر النمر" على الفيس بوك:
http://www.facebook.com/topic.php?topic=5902&post=19686&uid=36375794025#/group.php?gid=36375794025
* لمشاهدة قناة العلامة النمر على اليوتيوب على هذا الرابط::
http://www.youtube.com/user/nwrass2009
* لمشاهدة قناة العلامة النمر على الشيعة تيوب على هذا الرابط:
http://www.shiatube.net/NWRASS2009
* لتنزيل إصدار القبس الرسالي لسماحة الشيخ نمر والذي يحوي 1902 محاضرة:
http://www.4shared.com/dir/10157159/d7de52b5/sharing.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق