السلام عليكم ورحمة الله

نرحب بكم معنا في مدونة البصيرة الرسالية التي نحتفظ بنسخة من رسائلنا المرسلة على قروبنا (البصيرة الرسالية).

تنويه:-

1- من يرغب أن تصله رسائلنا على بريده ليشترك عبر هذا الرابط:

http://groups.google.com/group/albaseera/subscribe

وتأكيد اجراءات الاشتراك من الرابط.

2- لمشاهدة المواضيع السابقة تجدونها مفروزة على حسب أيام الإرسال وذلك من خيار: (أرشيف المدونة الإلكترونية) بالجانب الأيمن من الصفحة.

3- نظراً لطول بعض المواضيع هنا مما يجعل الصفحة طويلة للقارئ سنلجأ إلى وضع جزء من الموضوع وقراءتكم لباقي الموضوع في نهايته بالضغط على الزر الموجه في آخر الجزء المرفق.

ونأمل لكم الفائدة معنا..

18 فبراير 2011

عاجل: (العوامية تتظاهر بصمت)_ساهموا بنشره معكم


العوامية تتظاهر بصمت
العوامية على الشبكة - 18 / 2 / 2011م - 6:47 ص
خرجت جموع من الشباب قدرت بالعشرات في مسيرة سلمية "صامتة" تضامناً مع معقتلي الرأي.
وكانت المسيرة قد بدأت من شارع السلام والأمن - حسب ما أسماه المنشور الذي دعا للمظاهرة السلمية قبل أيام - وانتهت عند بريد العوامية عصر اليوم الخميس 17 فبرير 2011 م.
وحاولت دوريات الأمن وسيارات البحث الجنائي إيقاف المسيرة حيث اعترض أحد رجال الأمن المتظاهرين بغية منعهم بشئ من الإستفزاز ولكنهم تجاهلوه ومضوا متضامنين.
وعُدّت التظاهرة السلمية الذي دعا لها المنشور الخطوة الثانية التي سيقوم بها النشطاء العواميين من أجل تحقيق مطالبهم المشروعة.
وجاء الإعلان عن المظاهرة السلمية عبر منشور وزع على السيارات وأمام المنازل بالإضافة إلى نشره في مواقع إلكترونية أهمها كان موقع الفيس بوك للتواصل الإجتماعي الذي اصبح في الآونة الأخيرة منبر صارخ للشعوب المستضعفة.

شغب
قوات قمع التظاهرات بالقرب من العوامية
من جهة أخرى أفادت مصادر للعوامية على الشبكة أن قوات قمع التظاهرات رابطت بالقرب من البلدة ويقال أنها جاءت من مركز عنك للطوارئ.
ويؤكد مراقبون أن تدخل قوات القمع وأجهزة الأمن في اعتراض أي حركة سلمية بالمواجهة قد يؤدي إلى أمور لا يحمد عقباها.  
وتأتي هذه الإحتجاجات السلمية تضامناً مع معتقلي الرأي الذين احتجزتهم السلطات السعودية دون أي تهم رسمية ومن غير محاكمة كما أنها مطالبة بإعطاء الحق في التعبير عن الرأي والذي كفلته القوانين الإلهية والبشرية.
وليلاً انطلقت حملة التكبير الثانية والتي لقيت تجاوباً أكبر ويعتقد غير شخص أنها ستستمر في الأسابيع القادمة وسيزداد التجاوب معها بشكل أكبر تأثراً بما يجري في البحرين من ثورة شعبية للإصلاح بالسبل السلمية.
وعلمت العوامية أن جهات رسمية متعددة حاولت جاهدة منع التظاهرة وحملة التكبير عبر شخصيات في المجتمع إلا أن محاولاتها بائت بالفشل.
ويعزي البعض ذلك لكون الجهة التي تقف خلف الدعوات استفادت من الثورات الأخيرة وأتخذت من الفيس بوك مقراً إعلامياً أولياً للتواصل مع الأهالي.
وأكد مراقبون أن الإستمرار في الحملة لعدة أسابيع من شأنه أن ينقلها لبلدات أخرى في القطيف خاصة التي له عدد من المعتقلين المنسيين.
وسيتم إدراج فيديو التكبير في وقت لاحق اليوم

رابط الخبر: http://awam37.homeip.net/index.php?act=artc&id=13237

            (ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ)
             )|ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |(
            ( |  ~ {قرووب  البصيرة  الرسالية)  .  .  (للأخبار  والمواضيـع  الرسالية} ~  | )
             )|ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــ |(
            (
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ )


لمشاهدة والانضمام إلى قروب البصيرة الرسالية في الجيميل:

http://groups.google.com/group/albaseera

 

لقراءة المواضيع السابقة التي نشرت في قروب البصيرة:
http://www.wlidk.net/upfiles/hj069301.gif
http://albaseeraalresalay.blogspot.com/

ملحق ذا فائدة:

* قروب "محبي الشيخ المجاهد نمر النمر" على الفيس بوك:
http://www.facebook.com/topic.php?topic=5902&post=19686&uid=36375794025#/group.php?gid=36375794025

* لمشاهدة قناة العلامة النمر على اليوتيوب
على هذا الرابط::
http://www.youtube.com/user/nwrass2009

*
لمشاهدة قناة العلامة النمر على الشيعة تيوب على هذا الرابط:
http://www.shiatube.net/NWRASS2009

* لتنزيل إصدار القبس الرسالي لسماحة الشيخ نمر والذي يحوي 1902 محاضرة:

http://www.4shared.com/dir/10157159/d7de52b5/sharing.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق