السلام عليكم ورحمة الله

نرحب بكم معنا في مدونة البصيرة الرسالية التي نحتفظ بنسخة من رسائلنا المرسلة على قروبنا (البصيرة الرسالية).

تنويه:-

1- من يرغب أن تصله رسائلنا على بريده ليشترك عبر هذا الرابط:

http://groups.google.com/group/albaseera/subscribe

وتأكيد اجراءات الاشتراك من الرابط.

2- لمشاهدة المواضيع السابقة تجدونها مفروزة على حسب أيام الإرسال وذلك من خيار: (أرشيف المدونة الإلكترونية) بالجانب الأيمن من الصفحة.

3- نظراً لطول بعض المواضيع هنا مما يجعل الصفحة طويلة للقارئ سنلجأ إلى وضع جزء من الموضوع وقراءتكم لباقي الموضوع في نهايته بالضغط على الزر الموجه في آخر الجزء المرفق.

ونأمل لكم الفائدة معنا..

25 أبريل 2011

خبر توضيحي: (المجاهد النمر: أبارك كل جهد يعود بالخير على المجتمع) لما تم نشره قبل أيام لنفي الشيخ النمر عما نقلته عنه الشبكات الاخبارية_ساهموا بنشره معكم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبق وأن تم نشر خبر نفي سماحة العلامة الشيخ نمر حول ما ورد في موقع شبكة القطيف الاخبارية عن الشيخ انه يبارك بيان العلماء والمشايخ الذين اصدروه بشأن الأحداث الأخيرة ووقتها كانت الأمور غامضة لدى البعض، وهذا الموضوع هو تبيان تفصيلي وبالدقة عن سماحة الشيخ النمر حول الموضوع وما تم نشره والأحداث التي جرت ونقلها البعض مبتوراً.

المجاهد النمر: أبارك كل جهد يعود بالخير على المجتمع

العوامية على الشبكة - 25 / 4 / 2011م - 1:43 م
في ظل تباين الأخبار التي نشرتها بعض المواقع الإخبارية المحلية عن رأي العلامة المجاهد الشيخ النمر من الأحداث الجارية أوضح سماحته أنه لم ينتقد الداعين إلى إيقاف المظاهرات كما أنه لم يبارك بيان العلماء.
 
وفي التفاصيل نفى سماحة الشيخ نمر باقر النمر ما زعمته شبكة راصد الإخبارية من أنه انتقد الداعين إلى إيقاف المظاهرات، كما نفى ما زعمته شبكة القطيف الإخبارية من أنه يبارك بيان العلماء.
 
 
وقال النمر : "أن خلاصة ما قلته في الخطبة الأولى لصلاة الجمعة فيما يرتبط بالمظاهرات هو: أن المظاهرات وسيلة مشروعة لتحقيق الأهداف، وهي من المباحات العامة ولا يحق لأحدٍ أن يوجبها أو يحرمها إلا الفقيه البصير الخبير الشجاع".

وأضاف سماحته "أن الحوار مع السلطة لإسترجاع حقوق المجتمع وسيلة من الوسائل لتحقيق الأهداف. ولا يحق لأحدٍ أن يتهم المتظاهرين الذين لم يعتدوا على الحق العام أو الخاص بالفوضويين أو ما شابه من التهم؛ لأن اتهامهم بذلك عدوان محرم.
 
وكذلك لا يجوز لأحدٍ أن يتهم المحاورين للسلطة بعزٍّ وكرامة -لا بذل وهوان- بالخونة أو ما شابه من التهم؛ لأن اتهامهم بذلك عدوان محرم. وأن كلاً من الوسيلتين تدَعِّم الأخرى". مضيفاً "والخطبة مسجلة يمكن لأيِّ أحدٍ أن يستمع إليها".
 
وعن زعم مباركته بيان العلماء فقد قال سماحته: "أما الزعم بأني أبارك بيان العلماء فليس بصحيح. وخلاصة ما دار وجرى هو التالي:
 
"لقد جاءني الشيخ عبد العظيم المشيخص قبل صلاة ظهر يوم الخميس 17/5/1432هـ - وأنا أقدر مجيئه – وقال أنه مبعوث من قبل الشيخ عبد الله الخنيزي طالباً مني التوقيع على البيان الذي ذيل بتوقيع تسعة من علماء القطيف؛ ورفضت التوقيع عليه مبيناً الأسباب التالية:
  1. أنا لا أشارك عادة في التوقيع على البيانات.
  2. أنا مخالف لإصدار هكذا بيان في فقرته التي ترتبط بالرجاء من الأخوة والأبناء.
  3. ما هو موقف العلماء الموقعين على البيان إذا اعتبرت السلطة هذا البيان ضوءً أخضراً، واتخذته ذريعة لقمع المتظاهرين؟ فهل سيقف الموقعون على البيان مع المظلوم المعتدَى عليه؟ أم سيلتزمون الصمت؟"
وأضاف النمر: "الشيخ المشيخص حيٌّ يرزق يمكن سؤاله عن ذلك، وأسأل الله له التوفيق والسداد لما فيه خير المجتمع وصلاحه".
 
وعن لقاءه مع الشيخ الجشي فيقول سماحته: "ثم جاءني في اليوم الثاني بعد صلاة الجمعة الشيخ منصور الجشي والأستاذ محمد المطرود ثم الشيخ عباس السعيد - وأنا أقدر مجيئهم -. وبعد جلسة دامت قرابة ثلاث ساعات قلت لهم مثل ما قلته للشيخ عبد العظيم تقريباً. بإضافة التالي:
  • إنني قلت للسلطة سابقاً: إذا استفززتم الناس فلا تطلبوا مني تهدئتهم.
  • في السابق قمنا بتهدئة الشارع فاتهمتنا السلطة بأننا المحرضون على المظاهرات واعتقل بعض الشباب الذين قاموا بالتهدئة بتهمة التحريض على المظاهرات.
  • إننا لا نستطيع أن نهدئ الشارع إلا بقدرٍ؛ لأن القرار بيد السلطة وهي التي تتمكن من تهدئته إذا أحسنت التعامل مع الناس والحدث، وأزالت أسباب التوتر".
وعن مادار بين النمر والشيخ الجشي في نهاية اللقاء قال النمر "وكتبت في قصاصة ورقية هذه العبارة وأعطيتها للشيخ منصور (أبارك جهود العلماء المشايخ والسادة وأدعو لهم بالتوفيق لكل ما فيه خير وصلاح المجتمع)، ولم يكن فيها مباركة ولا ذكر للبيان أصلاً" حسب تعبيره.
 
ويردف أنه يمكن الرجوع لأي من الأشخاص الثلاثة واستفهامهم حول القصاصة "وأسأل الله لهم التوفيق والسداد لما فيه خير المجتمع وصلاحه".
 
وحول الحراك المطلبي بشكل عام قال: "أنا أبارك كل جهد وعمل مشروع من العلماء أو الوجهاء أو النخب أو الشباب أو أية فئة من فئات المجتمع من الرجال والنساء ما دام يعود بالنفع والخير والصلاح على المجتمع".
 
وفي ختام حديثه وجه النمر دعوة نصح للمواقع الإلكترونية قال فيها: "ولذا أنا أطلب من شبكة راصد وشبكة القطيف وجميع الشبكات الإعلامية تحري الدقة والتزام أمانة النقل؛ لأن الأمانة في النقل وقاية من الفتن والهرج والمرج، وتساعد على ترشيد المجتمع، وتقطع الطريق على كل مَنْ يريد العبث به عبر الوسائل الإعلامية".

رابط الخبر: http://awam53.homeip.net/index.php?act=artc&id=13935

            (ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ)
             )|ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |(
            ( |  ~ {قرووب  البصيرة  الرسالية)  .  .  (للأخبار  والمواضيـع  الرسالية} ~  | )
             )|ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــ |(
            (
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ )


لمشاهدة والانضمام إلى قروب البصيرة الرسالية في الجيميل:

http://groups.google.com/group/albaseera

 

لقراءة المواضيع السابقة التي نشرت في قروب البصيرة:
http://www.wlidk.net/upfiles/hj069301.gif
http://albaseeraalresalay.blogspot.com/

ملحق ذا فائدة:

* قروب "محبي الشيخ المجاهد نمر النمر" على الفيس بوك:
http://www.facebook.com/topic.php?topic=5902&post=19686&uid=36375794025#/group.php?gid=36375794025

* لمشاهدة قناة العلامة النمر على اليوتيوب
على هذا الرابط::
http://www.youtube.com/user/nwrass2009

*
لمشاهدة قناة العلامة النمر على الشيعة تيوب على هذا الرابط:
http://www.shiatube.net/NWRASS2009

* لتنزيل إصدار القبس الرسالي لسماحة الشيخ نمر والذي يحوي 1902 محاضرة:

http://www.4shared.com/dir/10157159/d7de52b5/sharing.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق