من فيديوهات التشييع:
تشيع الحاجة المؤمنة منى الشرياوي حرم آية الله النمر
http://www.youtube.com/watch?v=mqdq-xXaeoU
مسيرة الغضب ضد آل سعود في مدينة صفوى
http://www.youtube.com/watch?v=yBgu0vtHY-U
صفوى | نفديك ياشيخ النمر
http://www.youtube.com/watch?v=kfbRrrvWGK8
جانب من مسيرة صفوى .. النمر و مقاوم
http://www.youtube.com/watch?v=qe98OWeyQyQ
المطالبه بالافراج عن شيخ النمر
http://www.youtube.com/watch?v=Y6IdG50HQNI
تشيع الحاجة المؤمنة منى الشرياوي حرم آية الله النمر
http://www.youtube.com/watch?v=mqdq-xXaeoU
مسيرة الغضب ضد آل سعود في مدينة صفوى
http://www.youtube.com/watch?v=yBgu0vtHY-U
صفوى | نفديك ياشيخ النمر
http://www.youtube.com/watch?v=kfbRrrvWGK8
جانب من مسيرة صفوى .. النمر و مقاوم
http://www.youtube.com/watch?v=qe98OWeyQyQ
المطالبه بالافراج عن شيخ النمر
http://www.youtube.com/watch?v=Y6IdG50HQNI
السلطات تمنع تشييع عقيلة آية الله النمر والآلاف يخرجون في مسيرة غاضبة

شيع
الآلاف مساء اليوم جثمان حرم آية الله الشيخ نمر باقر آل نمر إلى مثواها الأخير في
مقبرة مدينة صفوى.
وحضر
الحشود من مختلف أنحاء المنطقة لتشييع جثمانها الذي وصل من ولاية نيويورك إلى أرض الوطن
الساعة السابعة مساءً حيث كانت تتلقى العلاج هناك.
ورفضت
السلطات السعودية تسليم جثمان المرحومة منى الشرياوي إلى سيارة الإسعاف الخاصة بجمعية
العوامية حيث كان من المقرر تغسيلها وتشييعها في العوامية.
واستقدمت
سيارة أخرى خاصة بالقوات السعودية وتحت حراسة مشددة من عناصر المباحث السعودية كانوا قد رافقوا
الجثمان إلى مغتسل مدينة صفوى.
ومنعت
السلطات عائلة الشرياوي من تشييع كريمتهم إلى مسافة تتعدى الخمسين متراً وبعد إنتهاء الصلاة
تم إدخال الجنازة فوراً إلى المقبرة لدفنها مباشرة.
إلا
أن الجماهير الغاضبة استنكرت ذلك وأبى الآلاف إلا أن يخرجوا في مسيرة منددة وفاءً لآية
الله النمر ومواقفه الشجاعة التي دافعت عن حقوق الإنسان في البلاد ولحرمه التي
وافاها الاجل وهي صامدة صابرة محتسبة ذلك عند الله وتعالى.
وردد
المتظاهرون شعارات مناوئة للسلطة وطالبت بالإفراج عن آية الله النمر دون قيد أوشرط كما
طالبوا بالإفراج عن جميع المعتقلين من الشيعة والسنة.
واعلنوا
تضامنهم مع شعب البحرين مرددين الشعار "يسقط حمد" و "بحرين حرة
حرة، درع الجزيرة برة".
وانطلقت
المسيرة من أمام مقبرة صفوى بعد الصلاة مباشرة مروراً على الشارع الرئيسي واختتمت
فعالياتها في ذات المكان.
وكان
شباب الحراك الرسالي ضمن إعلان تحشيدي قد دعى شعب شرق الجزيرة لتشييع حرم آية الله
النمر في مدينة صفوى وفاءً له كما دعا لرفع صور سماحته والأعلام السود.
من
جهة أخرى شهدت بلدة تاروت مساء الأمس مسيرة سلمية تضامناً مع آية الله آل نمر تحت
شعار "صرخة النمر باقية".
فيما
شهدت العوامية مسيرة أخرى تحت شعار "صمود الجرحى" جابت شوارع العوامية
واختتمت فعالياتها بالقرب من مركز صحي العوامية.
وانتقد
ناشطون تصريحات وزير الداخلية السعودي مؤخراً واتهاماته لآية الله النمر بالجنون والإختلال مؤكدين
أن ذلك قد يكون خطوة لتعذيب النمر وإصاباته بإصابات بليغة إثر ذلك.
وبعد
الإنتقادات الإعلامية الواسعة سربت الإستخبارات السعودية صورة أخرى لسماحة الشيخ النمر كان
البعض قد شكك في حقيقتها واعتبروها خطوة لتهدئة الإنتقادات اللاذعة لوزير الداخلية.
مصدر التقرير الخبري
http://awam199.homeip.net/index.php/permalink/4764.html
(ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ)
( | ~ {قرووب البصيرة الرسالية) .. (للأخبار الرسالية والمواضيع الهادفة} ~ | ) (ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ) |
|
أو
عبر (PickerQrCode)
|
|
|
|
*
للانضمام لصفحة قروب البصيرة الرسالية على الفيس بوك لمتابعة
جديدنا:
ملحق ذا فائدة
(محدث):
* صفحة
آية الله المجاهد الشيخ نمر النمر (حفظه الله) بالفيس
بوك:
www.facebook.com/Shaikh.Nemer
* صفحة
جامع الإمام الحسين (ع) بالعوامية بالفيس بوك:
*
لمشاهدة فيديوهات آية الله النمر في اليوتيوب :
www.youtube.com/profile?user=nwrass2009
* إصدار القبس
الرسالي لسماحة الشيخ نمر (يحوي
1902 محاضرة):
|
خدمة مجموعة العهد
الثقافية:
|
![]()
من
نشاطات الخدمة
:
-
نشر مستجدات وآخر
محاضرات سماحة آية الله المجاهد الشيخ نمر باقر آل نمر
دام ظله .. ومحاضرات
رسالية.
-
نشاطات ومواضيع
رسالية.
- أقلام رسالية
واعدة.
- أمور متفرقة
منتخبة.
طرق
الاشتراك بالخدمة
* بلاك بيري
مسنجر:
PIN:29663D6D
* ببرنامج
الوتساب:
00966556207946
* على
Twitter:
|
لا
تنسونا من صالح دعائكم
وإفادة الآخرين مما يصلكم منا
مع تحيات:
البصيرة
الرسالية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق